بقلم رويسن
١. عدسة رمادية: تمتص العدسة الرمادية جميع ألوان الطيف بالتساوي، مما يجعل المشهد أغمق، دون أي انحراف لوني واضح، مما يُظهر إحساسًا حقيقيًا وطبيعيًا. تنتمي إلى نظام الألوان المحايدة.
٢. العدسات البنية: تُصفّي كمية كبيرة من الضوء الأزرق، مما يُحسّن تباين الرؤية ووضوحها. يُفضّل ارتداؤها في ظروف تلوث الهواء الشديد أو الضباب. فهي عمومًا تحجب الضوء المنعكس عن الأسطح الملساء واللامعة، مع الحفاظ على رؤية الأجزاء الدقيقة. إنها خيار مثالي للسائقين.
3. العدسات الخضراء: أثناء امتصاص الضوء، فإنها تزيد من وصول الضوء الأخضر إلى العينين، لذلك فهي تتمتع بشعور رائع ومريح، ومناسبة للأشخاص المعرضين لإجهاد العين.
4. العدسات الزرقاء الرمادية: تشبه العدسات الرمادية، وتنتمي إلى العدسات المحايدة، ولكن لونها أغمق ومعدل امتصاص الضوء المرئي أعلى.
٥. عدسات الزئبق: سطح العدسة مُغطى بطبقة مرآة عالية الكثافة. تمتص هذه العدسات الضوء المرئي المنعكس بشكل أفضل، وهي مناسبة لممارسي الرياضات الخارجية.
٦. العدسات الصفراء: هذا النوع من العدسات ليس عدسات نظارات شمسية، لأنه بالكاد يقلل من الضوء المرئي، ولكن في ساعات الضباب والشفق، تُحسّن العدسات الصفراء التباين وتوفر رؤية أكثر دقة، ولذلك تُسمى أيضًا مرآة الرؤية الليلية. يرتدي بعض الشباب "نظارات شمسية" بعدسات صفراء كزينة.
7. العدسات الزرقاء الفاتحة والوردية الفاتحة وعدسات أخرى: العدسات نفسها أكثر زخرفية من العملية.
٨. عدسة خضراء داكنة: تمتص الحرارة وتمنح شعورًا بالبرودة، لكن نفاذية الضوء ووضوحه منخفضان. مناسبة للارتداء تحت أشعة الشمس، ولكن ليس أثناء القيادة.
٩. العدسات الزرقاء: يمكن ارتداء العدسات الزرقاء الشمسية عند اللعب على الشاطئ. فاللون الأزرق يُصفّي الضوء الأزرق المنعكس من البحر والسماء بفعالية. يُنصح بتجنب استخدام العدسات الزرقاء أثناء القيادة، لأنها قد تُعيق تمييز لون إشارة المرور.
وقت النشر: ١٨ سبتمبر ٢٠١٩